أخبار عاجلة

تنصيب الرئيس الأول لمحكمة الاستئناف بخريبكة والسيد الوكيل العام بها.

شهدت محكمة الاستئناف بخريبكة صباح الاتنين الجلسة الرسمية لتنصيب السيدين الرئيس الأول لمحكمة الاستئناف بخريبكة والسيد الوكيل العام بها.

بحضور عامل إقليم خريبكة، وممثل وزير العدل وهيئة المحامين وعضو المجلس الأعلى للسلطة القضائية ورئيس قطب الشؤون القضائية بالمجلس الأعلى للسلطة القضائية، ورئيس وحدة شؤون الموظفين برئاسة النيابة العامة بالرباط ووكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية بخريبكة ووكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية بوادي زم، ووكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية بأبي جعد، ورئيس المحكمة الابتدائية بخريبكة ورئيس المحكمة الابتدائية بوادي زم ورئيس المحكمة الابتدائية بأبي الجعد، ورئيس المجلس والإقليمي وممثلي السلطة المحلية والوقاية المدنية والقوات المساعدة والدرك الملكي.

وتم تنصيب السيد عبد اللطيف عبيد الرئيس الأول بمحكمة الاستئناف بخريبة ،بعدما كان يشغل نفس المهام بمحكمة الإستئناف بالجديدة، إلى جانب السيد أحمد المسموكي الذي عين وكيلا عاما بمحكمة الاستئناف بخريبكة وذلك في إطار تحقيق نجاعة العمل القضائي والسهر على تطبيق العدالة والحفاظ على استقلاليته عملا بتوجيهات رئيس السلطة القضائية.

وكان المجلس الأعلى للسلطة القضائية بالمغرب، قد أعلن قبل أسابيع عن تعيين مسؤولين قضائيين بعدد من محاكم المملكة بلغ عددهم 104 تعيينا جديداً ، حيث كشف المجلس وفق بلاغ له، أن الملك محمد السادس، أعطى موافقته على تعيين عدد من المسؤولين القضائيين التي همت 104 مهمة من مهام المسؤولية القضائية بنسبة 46,22 في المائة من مجموع المسؤوليات القضائية، والتي تميزت بإسناد المسؤولية لـ47 قاضيًا لأول مرة، بالإضافة إلى 3 قضاة سبق لهم أن زاولوا المسؤلية في فترات سابقة.

وبحسب اللائحة المنشورة ببلاغ المجلس، تم توزيع المهام على 16 رئيسا أول لمحاكم استئنافية، منهم سبعة شغلوا نفس المهمة بمحاكم أخرى وثمانية كانوا يشغلون مهمة رئيس محكمة ابتدائية، فيما تم تعيين 18 وكيلا عاما للملك لدى محاكم استئنافية، منهم 10 كانوا يشغلون نفس المهام بمحاكم استئنافية، وخمسة كانوا يشغلون مهمة وكيل الملك لدى محاكم ابتدائية .

شاهد أيضاً

جمعية مغرب المستقبل تعقد لقاء تواصليا مع شباب خريبكة والمنخرطين الجدد بالجمعية

عقدت جمعية المستقبل لقاء تواصليا مع المنخرطين والشباب، وعممت جمعية المستقبل البيان التالي:في أعقاب اللقاء …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *